اكتفى على امتداد تسع مواجهات سابقة بهدف يتيم في التصفيات المزدوجة لكأس أمم إفريقيا وكأس العالم بكل من مصر وألمانيا بهدف يتيم سجله ناجح براهم يوم 20 جوان 2004، تاريخيا لم يسبق للمنتخب التونسي أن انتصر على غينيا في عقر دارها، بل 2004، لينهزم المنتخب بهدفين لهدف واحد (ثنائية كابا ديوارا المهاجم الغيني الأسبق).
أسبقية طفيفة...
ينطلق المنتخب بأسبقية طفيفة على مستوى المواجهات مع الغينين بفوزه في خمس مناسبات آخرها في مباراة الذهاب بالمنستير بهدفين دون رد وانهزامه في ثلاث أخرى مقابل تعادل وحيد كان في الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الأول للأمم الإفريقية التي احتضنتها بلادنا سنة 2004 (هدف سليم بن عاشور وأبو بكر تيموتي بتاريخ غرة فيفري)
ذكريات لومار...
في "كان 2006" حقق المنتخب التونسي فوزين متتاليين أمام كل من زمبيا وجنوب إفريقيا) لكن لومار اختار في الجولة الثالثة التعويل على الفريق الثاني في الجولة الثاني أمام غينيا لتكون الهزيمة التي استقرت على ثلاثة أهداف حملت تواقيع كل من (بانغورا وفيندونو وكابا ديوارا) وكان لوقعها الأثر السيء باعتبار أن المنتخب فقد صدارة المجموعة واضطر للتحول إلى الاسكندرية لملاقاة نيجيريا فينسحب بركلات الترجيح.
كما انحنى المنتخب سنة 1988 بثلاثية في إطار تصفيات مونديال ايطاليا أمام "السيلي ناسيونال" بثلاثية أخرى.
اذا اعجبك هاذا الخبر اضغط زر أعجبني وقم يمشاركته
Post a Comment
Post a Comment